قال ابن منظور- رحمه الله- : " وصلت الشيء وصلا وصلة ، والوصل ضد الهجران " .
وقال : " ويقال : وصل فلان رحمه يصلها صلة وبينهما وصلة : أي اتصال وذريعة " .
وقال : " التواصل ضد التصارم " .
وقال : عن صلة الرحم : " قال ابن الأثير : وهي كناية عن الإحسان إلى الأقربين من ذوي النسب والأصهار ، والعطف عليهم ، والرفق بهم ، والرعاية لأحوالهم ، وكذلك إن بعدوا وأساءوا ، وقطع الرحم ضد ذلك كله "